1خدمات التدريب

فرض التطور التكنولوجي السريع على الأفراد والمنظمات والحكومات الكثير من التحديات التي تعيق التنمية المستدامة. من هنا نجد أن التدريب للفرد والمنظمة يعتبر ضرورة ملحة لتحقيق التنمية المستدامة فهو يساعد الفرد في اكتساب المعلومات، والمهارات، وتطوير السلوكيات الإيجابية والخبرات التي ترفع مستوى الأداء، ومن ناحية أخرى فإن الشهادات التدريبية التقنية والمهنية أصبحت من ضمن المعايير الأساسية للحصول على الوظائف والدرجات الوظيفية.

  • الدبلومات (دبلوم شبكات الحاسب الآلي)
  • الدورات التأهيلية (دورة إدخال البيانات ومعالجة النصوص (6 شهور)، دورة استخدام الحاسب الآلي في الأعمال المكتبية (3 شهور)).
  • الدورات التطويرية
    1. تطويرية في مجال الحاسب الآلي.
    2. تطويرية في المجال المالي والإداري.
    3. تطويرية في المجال الاجتماعي وتطوير الذات.
2البرامج التعاقدية مع منظمات القطاعين العام والخاص:

منظمات القطاعين العام والخاص هم الشركاء الحقيقيون في تحقيق التنمية المستدامة التي تعتمد عليها رؤية المملكة 2030، ولتحقيق أهداف الرؤية كان لزاماً على المنظمات تطوير الموارد البشرية العاملة لديها بشكل يواكب مراحل تحقيق الرؤية. ومن منطلق مشاركة معهد جدة الريادي في تحقيق هذه الأهداف فهو يحرص دائما على بناء شراكات وبرامج تعاقدية تخصصية مع منظمات القطاعين العام والخاص تلبي الاحتياجات الفعلية لدى هذه المنظمات في تطوير مواردها البشرية. .

3المشاركة المجتمعية مع منظمات القطاع الثالث.

يعتبر القطاع الثالث على تماس مباشر مع أكبر شريحة من المجتمع السعودي، وتكمن أهمية هذا القطاع أنه يمثل فئات المجتمع من الفقراء وذوي الاحتياجات الخاصة وغيرهم، وقد حرصت الدولة على مشاركة القطاع الثالث في تحقيق التنمية المستدامة من خلال دمج كافة فئات المجتمع السعودي التي يمثلها القطاع في عجلة التنمية والإنتاجية. وقد قام معهد جدة الريادي العالي للتدريب بعقد شراكات مع عدة جمعيات ولجان خيرية من خلال مشاريع مسارات تدريبية تخصصية لتحقيق أهداف القطاع الثالث لنقل الفئة المستهدفة من التدريب والبرامج التدريبية من الرعوية إلى التنموية.

4مشاريع مسارات توطين الوظائف

اكتسبت عجلة توطين الوظائف زخماً كبيراً ودخلت ضمن أولويات البرامج الحكومية، كما اشتركت العديد من الوزارات والهيئات الحكومية وأمارات المناطق في تحقيق أهداف الدولة في توطين الوظائف لما لها من أهمية كبيرة في تحقيق أهداف الدولة ورؤية المملكة 2030. شارك معهد جدة الريادي العالي للتدريب مع منظمات القطاع الخاص في عدة مشاريع توطين من خلال برامج تعاقدية تخصصية ضمن مشاريع مسارات تدريبية بناء على الاحتياجات الفعلية لسوق العمل السعودي.

5تقديم الاستشارات وتحديد الاحتياجات التدريبية وتقييم الأداء

يتم بناء خطط التطوير لدى المنظمات بناء على الاحتياجات التدريبية لديها، كما يتم تحديد الاحتياجات التدريبية وفقاً لنماذج تقييم أداء العاملين، ووفقاً للخطط والأهداف التي تسعى المنظمات إلى تحقيقها. ونظراً للخبرة التي يتمتع بها معهد جدة الريادي العالي للتدريب منذ نشأته عام 1412هــ، قام المعهد بمشاركة العديد من المنظمات في تقييم أداء العاملين لديها ووضع خطط التطوير بعد تحديد الاحتياجات التدريبية من خلال نخبة من المستشارين ذوي الخبرات.

 

فرض التطور التكنولوجي السريع على الأفراد والمنظمات والحكومات الكثير من التحديات التي تعيق التنمية المستدامة. من هنا نجد أن التدريب للفرد والمنظمة يعتبر ضرورة ملحة لتحقيق التنمية المستدامة فهو يساعد الفرد في اكتساب المعلومات، والمهارات، وتطوير السلوكيات الإيجابية والخبرات التي ترفع مستوى الأداء، ومن ناحية أخرى فإن الشهادات التدريبية التقنية والمهنية أصبحت من ضمن المعايير الأساسية للحصول على الوظائف والدرجات الوظيفية.

  • الدبلومات (دبلوم شبكات الحاسب الآلي)
  • الدورات التأهيلية (دورة إدخال البيانات ومعالجة النصوص (6 شهور)، دورة استخدام الحاسب الآلي في الأعمال المكتبية (3 شهور)).
  • الدورات التطويرية
    1. تطويرية في مجال الحاسب الآلي.
    2. تطويرية في المجال المالي والإداري.
    3. تطويرية في المجال الاجتماعي وتطوير الذات.

منظمات القطاعين العام والخاص هم الشركاء الحقيقيون في تحقيق التنمية المستدامة التي تعتمد عليها رؤية المملكة 2030، ولتحقيق أهداف الرؤية كان لزاماً على المنظمات تطوير الموارد البشرية العاملة لديها بشكل يواكب مراحل تحقيق الرؤية. ومن منطلق مشاركة معهد جدة الريادي في تحقيق هذه الأهداف فهو يحرص دائما على بناء شراكات وبرامج تعاقدية تخصصية مع منظمات القطاعين العام والخاص تلبي الاحتياجات الفعلية لدى هذه المنظمات في تطوير مواردها البشرية.


يعتبر القطاع الثالث على تماس مباشر مع أكبر شريحة من المجتمع السعودي، وتكمن أهمية هذا القطاع أنه يمثل فئات المجتمع من الفقراء وذوي الاحتياجات الخاصة وغيرهم، وقد حرصت الدولة على مشاركة القطاع الثالث في تحقيق التنمية المستدامة من خلال دمج كافة فئات المجتمع السعودي التي يمثلها القطاع في عجلة التنمية والإنتاجية. وقد قام معهد جدة الريادي العالي للتدريب بعقد شراكات مع عدة جمعيات ولجان خيرية من خلال مشاريع مسارات تدريبية تخصصية لتحقيق أهداف القطاع الثالث لنقل الفئة المستهدفة من التدريب والبرامج التدريبية من الرعوية إلى التنموية.

اكتسبت عجلة توطين الوظائف زخماً كبيراً ودخلت ضمن أولويات البرامج الحكومية، كما اشتركت العديد من الوزارات والهيئات الحكومية وأمارات المناطق في تحقيق أهداف الدولة في توطين الوظائف لما لها من أهمية كبيرة في تحقيق أهداف الدولة ورؤية المملكة 2030. شارك معهد جدة الريادي العالي للتدريب مع منظمات القطاع الخاص في عدة مشاريع توطين من خلال برامج تعاقدية تخصصية ضمن مشاريع مسارات تدريبية بناء على الاحتياجات الفعلية لسوق العمل السعودي.

يتم بناء خطط التطوير لدى المنظمات بناء على الاحتياجات التدريبية لديها، كما يتم تحديد الاحتياجات التدريبية وفقاً لنماذج تقييم أداء العاملين، ووفقاً للخطط والأهداف التي تسعى المنظمات إلى تحقيقها. ونظراً للخبرة التي يتمتع بها معهد جدة الريادي العالي للتدريب منذ نشأته عام 1412هــ، قام المعهد بمشاركة العديد من المنظمات في تقييم أداء العاملين لديها ووضع خطط التطوير بعد تحديد الاحتياجات التدريبية من خلال نخبة من المستشارين ذوي الخبرات.